وانتشلت الطواقم الطبية عددا كبيرا من المواطنين وتم تحويل العشرات من المصابين إلى مستشفى العودة.
ارتقت مواطنة فلسطينية (60 عاما)، اليوم الخميس، برصاص الجيش الإسرائيلي في قرية فقوعة شمال شرق جنين خلال قطفها ثمار الزيتون.
وسمع دوي انفجارات قوية وقال الجيش الاسرائيلي ان صلية من 50 صاروخا اطلقت نحو الجليل وبعضها سقطت وانفجرت ولم يتم التصدي لها.
ونشر الجيش فيديو لإفادة الأسير وضاح الذي أدعى أنّ: "الكل هرب... بعد مقتل نصر الله، لم يعد أحد منهم.
علم موقع "بكرا" نقلا عن شهود عيان أنّ قوات الجيش الإسرائيلي اقتحمت قبل قليل مخيم جنين، حيث يدور الحديث عن اشتباكات واصابات.
وأوضح البرغوثي تصريح لبكرا، أن الجيش الاسرائيلي يشن حملة تطهير عرقي إجرامي وهجوما عدوانيا واسعا على شمال غزة.
وقالت الصحيفة، في تقرير: "رفع الجيش الإسرائيلي مؤخرا مستوى القيادة المخولة بالموافقة على استخدام الأسلحة الثقيلة، مثل القذائف، على خلفية نقص مخزون الذخيرة والحظر الذي تفرضه دول العالم على صادرات الأسلحة إلى إسرائيل".
ولفت إلى أن قواته قامت بتصفية مسلح كان بداخل النفق، كما قامت بالاشتباك مع عدد من المسلحين وقتلهم في مناطق قريبة.
لكن النجم السوري الشاب حرص حافظ على سرية حفل الزفاف وعدم مشاركة أي صور، واكتفى بنشر صورة واحدة تظهر كرت يحمل اسمه واسم عروسته.
إلى ذلك، قال قائد الدفاع الجوي في الجيش الإيراني العميد علي رضا صباحي فرد، اليوم الأحد، إن "السلام والهدوء في المنطقة أولوية للقوات المسلحة الإيرانية"، مضي
أعلن المتحدث بلسان الجيش الاسرائيلي، مقتل 4 جنود من وحدة جولاني، وإصابة 7 بجراح خطيرة، وذلك من نحو 70 مصابًا بانفجار مسيرة أطلقت من لبنان، في قاعة الط
واندلعت الاشتباكات بعد اكتشاف قوات خاصة إسرائيلية على مدخل مخيم جنين، حيث دفع الجيش بقوات معززة إلى جنين ومخيمها لتخليص القوة الخاصة من وحدة المستعربين.
وفي تطور مأساوي جديد، أدى قصف الجيش إسرائيلي إلى اندلاع حريق في مخزن الطحين الأخير في شمال غزة، بالقرب من مخيم جباليا. هذا الطحين كان يستخدم في مخبز شفلح، وهو المكان الوحيد الذي يوفر الخبز لأهالي جباليا، بيت حانون وبيت لاهيا. هذه الخطوة تأتي كجزء من حملة عسكرية واسعة تهدف إلى إجبار الناس على النزوح جنوبًا، وتشمل الغارات الجوية المكثفة وإغلاق المستشفيات الثلاثة المتبقية في شمال غزة.
هذه هي الزيارة الأولى لمسؤول إسرائيلي كبير إلى القاهرة منذ 22 أغسطس/آب، عندما زار رئيس الشاباك ورئيس الموساد القاهرة لمناقشة نشر الجيش الإسرائيلي على طريق فيلادلفيا، وإعادة فتح معبر رفح. كجزء من صفقة محتملة.
واستقبل الطائرة سفير المملكة في لبنان وليد الحديد، ومن الجانب اللبناني ممثل قائد الجيش اللبناني العميد غالب كنعان.
وقالت مصادر طبية إن "5 أطفال على الأقل لقوا حتفهم في القصف الإسرائيلي على مخيم الشاطئ".
وصدر عن "اليونيفيل" بيان جاء فيه: "في وقت مبكر من صباح اليوم، رصد جنود حفظ السلام في موقع للأمم المتحدة في رامية ثلاث فصائل من جنود الجيش الإسرائيلي تعبر الخط الأزرق إلى لبنان".
، وذلك مع إعلان المقاومة خوضها اشتباكات مع قوات الجيش الإسرائيلي في محيط موقع "رامية"، بالتزامن مع مواصلتها استهداف المستوطنات الشمالية
ونفذ "حزب الله" اليوم، "دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه"، وحتى لحظة كتابة هذا الخبر
أصدر الجيش الاسرائيلي بيانًا عاجلًا، اليوم الأحد، يطالب من خلاله سكان 22 قرية في جنوب لبنان،
